قصة حقيقية عن امراة وصاحب بقالــــــــــــــة
هذه القصة تمثل سوء الفهم !!يــــــــــــــــــــــــــــــاساتر
تعالوا نشوف القصة ........
دخلت الى احد المحلات من اجل ان تبتاع بعض حاجياتها من خضار وفواكه وعند انتهائها من تعبئة اغراضها قيما بدأ صاحب المحل الشاب بحساب ثمن البضاعة طلبت منه ان يحسم لها مع ابتسامة منها عله يقوم بذلك وفعلا كان لها ماأرادت وحسم لها جزء من الميلغ وتابعها بنظراته فينا هي اخذت اغراضها وتابعت سيرها الى منزلها واولادها فيما تابع الشاب تلبية طلبات زبائنه وهو لايزال يفكر بها و بابتسامتها!!
وبعد يومين عادت الكرة واشترت حاجياتها ولربما لم تذكر جيدا انها ابتسمت للشاب في المرة السابقة ولكنه لم ينس هو بل وحسم لها من ثمن مااشترت منه مباشرة ومضت كالعادة الى بيتها فما كان منه الا ان اوكل امر محله الى الولد الصغير الذي يعمل عنده وتبعها الى منزلها وهي لاتدر وعند دخولها الى بيتها حاول ذلك الشاب الدخول ورائها وهنا تفاجأت به ولكنه قال لها لم اكن استطيع المجئ في المرة السابقة عندها خرج الزوج من البيت بعد سماعه للذي حصل وكان ان طلق زوجته مباشرة ظانا انها تعرفه او جاءبالاتفاق معها!!!
لقد هدمت اسرة بكاملها من اجل سوء تقدير العوافب فالمسكينة لم تكن تدر انها بتلك الابتسامة التي ارسلتها من اجل حسم مبلغ زهيد ستؤدي الى هذا الامر وهذا المراهق فهم الامر على مستوى تفكيره والزوج تسرع ولم يستوضح الامر.
مايعنينا من القصة وهي حقيقية انه علينا ان نحسب حركاتنا وسكناتنا وخاصة بالنسبة لاخواتنا.
كما انه علينا مكافحة المشكلة قبل وقوعها وهو مايعرف بالحل الوقائي فهواطهر للقلب واسلم للنفس
هذه القصة تمثل سوء الفهم !!يــــــــــــــــــــــــــــــاساتر
تعالوا نشوف القصة ........
دخلت الى احد المحلات من اجل ان تبتاع بعض حاجياتها من خضار وفواكه وعند انتهائها من تعبئة اغراضها قيما بدأ صاحب المحل الشاب بحساب ثمن البضاعة طلبت منه ان يحسم لها مع ابتسامة منها عله يقوم بذلك وفعلا كان لها ماأرادت وحسم لها جزء من الميلغ وتابعها بنظراته فينا هي اخذت اغراضها وتابعت سيرها الى منزلها واولادها فيما تابع الشاب تلبية طلبات زبائنه وهو لايزال يفكر بها و بابتسامتها!!
وبعد يومين عادت الكرة واشترت حاجياتها ولربما لم تذكر جيدا انها ابتسمت للشاب في المرة السابقة ولكنه لم ينس هو بل وحسم لها من ثمن مااشترت منه مباشرة ومضت كالعادة الى بيتها فما كان منه الا ان اوكل امر محله الى الولد الصغير الذي يعمل عنده وتبعها الى منزلها وهي لاتدر وعند دخولها الى بيتها حاول ذلك الشاب الدخول ورائها وهنا تفاجأت به ولكنه قال لها لم اكن استطيع المجئ في المرة السابقة عندها خرج الزوج من البيت بعد سماعه للذي حصل وكان ان طلق زوجته مباشرة ظانا انها تعرفه او جاءبالاتفاق معها!!!
لقد هدمت اسرة بكاملها من اجل سوء تقدير العوافب فالمسكينة لم تكن تدر انها بتلك الابتسامة التي ارسلتها من اجل حسم مبلغ زهيد ستؤدي الى هذا الامر وهذا المراهق فهم الامر على مستوى تفكيره والزوج تسرع ولم يستوضح الامر.
مايعنينا من القصة وهي حقيقية انه علينا ان نحسب حركاتنا وسكناتنا وخاصة بالنسبة لاخواتنا.
كما انه علينا مكافحة المشكلة قبل وقوعها وهو مايعرف بالحل الوقائي فهواطهر للقلب واسلم للنفس